كشف تحقيق استقصائي فرنسي أن عددا من الشركات الفرنسية، المتخصصة في التدريب العسكري، تدرب جنودا قوات الاحتلال السعودي منذ بدء العدوان على اليمن.
وأوضح التحقيق، الذي أعده موقع "ميديا بارت" ووسائل إعلام أخرى، أن مملكة الشر السعودية اعتمدت بشكل كبير على الخِبرة الفرنسية لتدريب قواتها المتواجدة في المحافظات المحتلة ، من خلال شركات عسكرية تدرب ضباطها على استخدام أسلحة فرنسية الصّنع.
وأكد أن مدنيين يمنيين يعيشون تحت تهديد الأسلحة المصنّعة في فرنسا، بما في ذلك نحو خمسين مدفعاً من طراز "هاوتزر"، وفق تقرير سري لوكالة الاستخبارات العسكرية الفرنسية. وفي أوقات سابقة، كشفت تقارير استخباراتية أن أسلحة فرنسية يتم استخدامها في العدوان على اليمن من قبل مملكة الشر السعودية ودويلة الإمارات.
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق